المسلة | الحدث كما حدث المسلة | الحدث كما حدث

المسلة | الحدث كما حدثتوضيح من لجنة الانضباط في نقابة الصحفيين حول فصل ثلاثة أشخاص من المبتزين والمزورين والسراق المسلة | الحدث كما حدثفي عيد الصحافة العراقية المسلة | الحدث كما حدثارهاب وكباب في جامعة التراث …..!! المسلة | الحدث كما حدثرئيسا هيئة النزاهة وجهاز الأمن الوطني يحضان على اقتفاء أثر الفاسدين باستخدام الوسائل التكنولوجيَّة – حنون وحسين ينوّهان بتضافر الجهود لتطهير مُؤسَّسات الدولة من أدران الفساد وبراثن المفسدين – التأكيد على تكثيف جهود الفريق الساند لعمل الهيئة العليا لمكافحة الفساد بتنفيذ الأوامر القضائية شدَّد رئيس هيئة النزاهة الاتحاديَّة القاضي (حيدر حنون) ورئيس جهاز الأمن الوطني (عبد الكريم عبد فاضل حسين) على تكثيف التعاون بين الهيئة العليا لمُكافحة الفساد والفريق الساند لها، والتركيز على اقتفاء أثر الفاسدين باستخدام الوسائل التكنولوجيَّة. وأكَّدا، خلال الاجتماع الذي ضمَّهما في مقرِْ الهيئة، مشاركة ودعم الفريق الساند لعمل مُحقّقي الهيئة في مجال التحرّي عن المعلومات المُتعلّقة بجرائم الفساد، وتوسيع مساحة التحرّيات التي يقوم بها الفريق الساند؛ من أجل الإيقاع بالمُتَّهمين مُتلبِّسين بالجرم المشهود. وحضَّا على أهمية المشاركة مع أجهزة إنفاذ القانون في تنفيذ أوامر الضبط والقبض الصادرة عن قضاة محاكم التحقيق المُختصَّة بالنظر في قضايا النزاهة، مُنوّهين بتضافر جهود الأجهزة الرقابيَّة ومُؤسَّسات الدولة كافة في سعيها لتطهير مُؤسَّسات الدولة من أدران الفساد وبراثن المفسدين. وسبق لهيئة النزاهة الاتحاديَّة أن أعلنت منتصف تشرين الثاني في العام ٢٠٢٢ تأليف هيئةٍ عليا؛ للتحقيق بقضايا الفساد الكبرى والهامَّة تكون برئاسة القاضي (حيدر حنون) وعضويَّة مُديري دائرتي التحقيقات والاسترداد فيها. فيما قام رئيس مجلس الوزراء بتأليف فريق ساند لها برئاسة (عبد الكريم عبد فاضل حسين) رئيس جهاز الأمن الوطني “المدير العام السابق في وزارة الداخلية” يتولَّى عمليَّات التحرِّي وجمع الأدلة وتنفيذ القرارات وتقديم الإسناد للمُحقِّقين وتزويدهم بما يصل إليهم من معلوماتٍ عن تلك الجرائم وتلك القضايا، وضبط مرتكبيها بالجرم المشهود. المسلة | الحدث كما حدثالأسس والثوابت في حسابات مسرور بارزاني المسلة | الحدث كما حدثهرم القضاء العراقي الضابط الاساس لمسار الدولة المسلة | الحدث كما حدثمناشدة واستغاثة امام أنظار الزعيم كاكه مسعود البارازاني المسلة | الحدث كما حدثالسفير البابوي يرعى حفل تخريج الفوج الثاني من “سفراء الأمل” المسلة | الحدث كما حدثرئيس مجلس القضاء الأعلى يستقبل رئيس الجمهورية المسلة | الحدث كما حدثسعدي وهيب “الأوتچي”: من قاع الفقر إلى بريق الثروة …!! المسلة | الحدث كما حدثفضيحة الفضائح ….طرگاعة الطراگيع وما خفي أعظم المسلة | الحدث كما حدث45 سيارة سكودا تكشف المستور.. كيف تورطت بطانة السيد الرئيس في صفقة السيارات الفاسدة…؟؟!! المسلة | الحدث كما حدثبإشراف ودعم معالي وزير الداخلية جوازات مطار بغداد تجري استعداداتها لاستقبال حجاج بيت الله الحرام المسلة | الحدث كما حدثالمالكي يقطع الطريق على هؤلاء المسلة | الحدث كما حدثكوردستان يفتح ذراعيه لأبناء الوسط والجنوب المسلة | الحدث كما حدثالمالكي : الخائفون من الانتخابات لايصلحون للحكم المسلة | الحدث كما حدثحماية البيئة وتثقيف الأطفال مرتكزات عمل وطنية المسلة | الحدث كما حدثسري للغاية ويفتح باليد ….!! المسلة | الحدث كما حدثنقابة الصحفيين العراقيين تثمن قرار رئيس مجلس القضاء الأعلى بتسهيل دخول أجهزة الموبايل العائدة للصحفيين إلى المحاكم المسلة | الحدث كما حدثرئيس مجلس الوزراء السيد محمد شياع السوداني يفتتح مركز البيانات الرقمي في وزارة الداخلية المسلة | الحدث كما حدثتعليق على قرار الهيئة العامة في محكمة التمييز الاتحادية بالعدد 4 / هيئة عامة / 2024 في 29/5/2024 المسلة | الحدث كما حدثتخريج الفوج الماسي لروضة الوردية الشميساني بالتزامن مع اليوبيل الفضي الملكي المسلة | الحدث كما حدثالخلاصة من قرار محكمة التمييز في قرارات المحكمة الاتحادية المسلة | الحدث كما حدثقرار المحكمة الاتحادية الذي اعدمته الهيئة العامة لمحكمة التمييز الاتحادية قد كان في جزء منه مجاملة للقاضي الذي اعلن استقالته من المحكمة الاتحادية سابقا المسلة | الحدث كما حدثخلال اجتماع الوفد القضائي العراقي في البحرين ..منظمة مجموعة العمل تعتبر العراق من الدول الملتزمة التزاما عاليا بتوصيات مجموعة العمل المالي في مجال مكافحة غسل الاموال وتمويل الارهاب
أحدث_الأخبار

شركة عراقية وفرت الخبز للعراقيين ب30يوماً .. وعصابات الابتزاز تشن حرباً ضدها!

بقلم : سمير عبيد
#الاسئلة المهمة :
١-من قال لدينا سيادة وقرار سيادي ؟
٢-لماذا يُحارب العراقي المبدع واي مجموعة عراقية تبدع في التجارة والاقتصاد والاعلام والتكنلوجيا والتخطيط والطب والتفكير … الخ؟ .. ولمصلحة من ؟
٣-لماذا يُمنع مبدأ ( الثواب والعقاب) في الدولة العراقية .. بل فقط يُدلَلْ الحرامي والمزور والعميل والمخرب ويُحارَب الوطني والحريص والنزيه وابو الغيرة ؟
٤- لماذا تكريس شعار( مغنية الحي لا تُطرب ) ضد اي ابداع وانصاف وحرص وتنوير عندما يخرج من عراقي او عراقيين ؟
٥- الى متى تستمر هيمنة مافيات الفساد على القرار العراقي ؟ والى متى كل مستشار وكل مسؤول في موقع القرار لديه ارتباطات خارجية ويعمل لجيبه وجيوب مشغليه ؟
٦- متى تنتهي هذه الفوضى ؟ وعندما يتحول النائب العراقي الى مُعقّب، او الى أجير يجوب الوزارات لمصلحة شركات وجماعات مشبوهة ومهيمنة على السوق والمجتمع ؟
٧- الى متى يبقى الاميركان يتدخلون بكل صغيرة وكبيرة تخص الاقتصاد والتجارة في العراق؟ الى متى يهيمنون على كل شيء من خلال شركاتهم او من خلال شركات هم يأتون بها، وتأخذ اضعاف ما تطلبه الشركات الاخرى من تكاليف مالية ؟ من يوقف الاميركان وسفارتهم؟
#وزارة التجارة :-
١-للأمانة فيها وزير شاب مملوء بالحيوية والوطنية والديناميكية في العمل. صحيح هو لا يميل للاعلام ولا يميل الى الديماغوجيا الدعائية لانه بالاساس رجل أكاديمي تدريسي في الادارة والاقتصاد” اقتصاد السوق” . ولكنه عارف عمله وعارف ربه وعارف مسؤولياته ويعمل باجتهاد ودون ضجة .
٢-ولانه لا يميل للدعاية ومبدأ ( صورني وأنا ما ادري ) تستهدفه جماعات ابتزازية ” اعلامية وصحفية” مهمتها ( الابتزاز ) اي مهمتها ان يفتح اموال الوزارة لهؤلاء المرتزقة. لأنه وللاسف عودهم بعض الوزراء الفاشلين وبعض المسؤولين الفاشلين على هذا الابتزاز .
٣-ونشطت هذه العصابات في فترة ( حكومة السيد الكاظمي ) وهذه قضية مؤلمة ومريبة .وأننا كتبنا للسيد الكاظمي مراراً ليعالج هذه الظاهرة التي دمرت سمعة الحكومة وسمعة الوزراء والوزارات ودمرت سمعة العراق امام الرأي العام ومن خلال التحري وصلتنا معلومات ان هناك جهات نافذة في الحكومة تحمي هؤلاء المرتزقة ، ولديها شراكات مع هذه العصابات!
٤- وللعلم ..هناك جهات امنية لديها دراية كاملة بعمل هذه العصابات الاعلامية والصحفية الابتزازية وهي جاهزة للتنفيذ، ولديها دراية كاملة بأبتزاز تلك الجهات والعصابات ، ودراية بملفات وتسجيلات وصور وتحركات هذه الواجهات والعصابات الاعلامية والصحفية التي مهمتها ابتزاز الوزارات والمؤسسات الامنية والخدمية وغيرها( بل اسست هذه العصابات شركات وهمية لاستقدام الايدي العاملة الاجنبية، وشركات وهمية صحفية واعلامية وتجارية ) !
#والسؤال :
لمن تعمل هذه الجهات وبهذه القوة ومن يساندها في الدولة ؟ فهل تعمل لمصلحة تنظيم داعش الارهابي أم لصالح تنظيمات سرية؟ أم لصالح سفارات دول؟ أم لصالح اجهزة استخبارية خارجية ؟ …فلماذا تسكت الحكومة والاجهزة الامنية عن هذه العصابات المعروفة والمعلومة ؟
#معجزة وزارة التجارة!
هل يعلم الشعب العراقي ان وزارة التجارة حققت معجزة بتوفير الغذاء بغضون 30 يوماً؟

انتظروا التكملة !!
بالجزء الثاني !

سمير عبيد
٢٣ حزيران ٢٠٢٢

اترك تعليق

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

رئيسا هيئة النزاهة وجهاز الأمن الوطني يحضان على اقتفاء أثر الفاسدين باستخدام الوسائل التكنولوجيَّة – حنون وحسين ينوّهان بتضافر الجهود لتطهير مُؤسَّسات الدولة من أدران الفساد وبراثن المفسدين – التأكيد على تكثيف جهود الفريق الساند لعمل الهيئة العليا لمكافحة الفساد بتنفيذ الأوامر القضائية شدَّد رئيس هيئة النزاهة الاتحاديَّة القاضي (حيدر حنون) ورئيس جهاز الأمن الوطني (عبد الكريم عبد فاضل حسين) على تكثيف التعاون بين الهيئة العليا لمُكافحة الفساد والفريق الساند لها، والتركيز على اقتفاء أثر الفاسدين باستخدام الوسائل التكنولوجيَّة. وأكَّدا، خلال الاجتماع الذي ضمَّهما في مقرِْ الهيئة، مشاركة ودعم الفريق الساند لعمل مُحقّقي الهيئة في مجال التحرّي عن المعلومات المُتعلّقة بجرائم الفساد، وتوسيع مساحة التحرّيات التي يقوم بها الفريق الساند؛ من أجل الإيقاع بالمُتَّهمين مُتلبِّسين بالجرم المشهود. وحضَّا على أهمية المشاركة مع أجهزة إنفاذ القانون في تنفيذ أوامر الضبط والقبض الصادرة عن قضاة محاكم التحقيق المُختصَّة بالنظر في قضايا النزاهة، مُنوّهين بتضافر جهود الأجهزة الرقابيَّة ومُؤسَّسات الدولة كافة في سعيها لتطهير مُؤسَّسات الدولة من أدران الفساد وبراثن المفسدين. وسبق لهيئة النزاهة الاتحاديَّة أن أعلنت منتصف تشرين الثاني في العام ٢٠٢٢ تأليف هيئةٍ عليا؛ للتحقيق بقضايا الفساد الكبرى والهامَّة تكون برئاسة القاضي (حيدر حنون) وعضويَّة مُديري دائرتي التحقيقات والاسترداد فيها. فيما قام رئيس مجلس الوزراء بتأليف فريق ساند لها برئاسة (عبد الكريم عبد فاضل حسين) رئيس جهاز الأمن الوطني “المدير العام السابق في وزارة الداخلية” يتولَّى عمليَّات التحرِّي وجمع الأدلة وتنفيذ القرارات وتقديم الإسناد للمُحقِّقين وتزويدهم بما يصل إليهم من معلوماتٍ عن تلك الجرائم وتلك القضايا، وضبط مرتكبيها بالجرم المشهود.

رئيسا هيئة النزاهة وجهاز الأمن الوطني يحضان على اقتفاء أثر الفاسدين باستخدام الوسائل التكنولوجيَّة – حنون وحسين ينوّهان بتضافر الجهود لتطهير مُؤسَّسات الدولة من أدران الفساد وبراثن المفسدين – التأكيد على تكثيف جهود الفريق الساند لعمل الهيئة العليا لمكافحة الفساد بتنفيذ الأوامر القضائية شدَّد رئيس هيئة النزاهة الاتحاديَّة القاضي (حيدر حنون) ورئيس جهاز الأمن الوطني (عبد الكريم عبد فاضل حسين) على تكثيف التعاون بين الهيئة العليا لمُكافحة الفساد والفريق الساند لها، والتركيز على اقتفاء أثر الفاسدين باستخدام الوسائل التكنولوجيَّة. وأكَّدا، خلال الاجتماع الذي ضمَّهما في مقرِْ الهيئة، مشاركة ودعم الفريق الساند لعمل مُحقّقي الهيئة في مجال التحرّي عن المعلومات المُتعلّقة بجرائم الفساد، وتوسيع مساحة التحرّيات التي يقوم بها الفريق الساند؛ من أجل الإيقاع بالمُتَّهمين مُتلبِّسين بالجرم المشهود. وحضَّا على أهمية المشاركة مع أجهزة إنفاذ القانون في تنفيذ أوامر الضبط والقبض الصادرة عن قضاة محاكم التحقيق المُختصَّة بالنظر في قضايا النزاهة، مُنوّهين بتضافر جهود الأجهزة الرقابيَّة ومُؤسَّسات الدولة كافة في سعيها لتطهير مُؤسَّسات الدولة من أدران الفساد وبراثن المفسدين. وسبق لهيئة النزاهة الاتحاديَّة أن أعلنت منتصف تشرين الثاني في العام ٢٠٢٢ تأليف هيئةٍ عليا؛ للتحقيق بقضايا الفساد الكبرى والهامَّة تكون برئاسة القاضي (حيدر حنون) وعضويَّة مُديري دائرتي التحقيقات والاسترداد فيها. فيما قام رئيس مجلس الوزراء بتأليف فريق ساند لها برئاسة (عبد الكريم عبد فاضل حسين) رئيس جهاز الأمن الوطني “المدير العام السابق في وزارة الداخلية” يتولَّى عمليَّات التحرِّي وجمع الأدلة وتنفيذ القرارات وتقديم الإسناد للمُحقِّقين وتزويدهم بما يصل إليهم من معلوماتٍ عن تلك الجرائم وتلك القضايا، وضبط مرتكبيها بالجرم المشهود.

رئيسا هيئة النزاهة وجهاز الأمن الوطني يحضان على اقتفاء أثر الفاسدين باستخدام الوسائل التكنولوجيَّة – حنون وحسين ينوّهان بتضافر الجهود لتطهير مُؤسَّسات الدولة من أدران الفساد وبراثن المفسدين – التأكيد على تكثيف جهود الفريق الساند لعمل الهيئة العليا لمكافحة الفساد بتنفيذ الأوامر القضائية شدَّد رئيس هيئة النزاهة الاتحاديَّة القاضي (حيدر حنون) ورئيس جهاز الأمن الوطني (عبد الكريم عبد فاضل حسين) على تكثيف التعاون بين الهيئة العليا لمُكافحة الفساد والفريق الساند لها، والتركيز على اقتفاء أثر الفاسدين باستخدام الوسائل التكنولوجيَّة. وأكَّدا، خلال الاجتماع الذي ضمَّهما في مقرِْ الهيئة، مشاركة ودعم الفريق الساند لعمل مُحقّقي الهيئة في مجال التحرّي عن المعلومات المُتعلّقة بجرائم الفساد، وتوسيع مساحة التحرّيات التي يقوم بها الفريق الساند؛ من أجل الإيقاع بالمُتَّهمين مُتلبِّسين بالجرم المشهود. وحضَّا على أهمية المشاركة مع أجهزة إنفاذ القانون في تنفيذ أوامر الضبط والقبض الصادرة عن قضاة محاكم التحقيق المُختصَّة بالنظر في قضايا النزاهة، مُنوّهين بتضافر جهود الأجهزة الرقابيَّة ومُؤسَّسات الدولة كافة في سعيها لتطهير مُؤسَّسات الدولة من أدران الفساد وبراثن المفسدين. وسبق لهيئة النزاهة الاتحاديَّة أن أعلنت منتصف تشرين الثاني في العام ٢٠٢٢ تأليف هيئةٍ عليا؛ للتحقيق بقضايا الفساد الكبرى والهامَّة تكون برئاسة القاضي (حيدر حنون) وعضويَّة مُديري دائرتي التحقيقات والاسترداد فيها. فيما قام رئيس مجلس الوزراء بتأليف فريق ساند لها برئاسة (عبد الكريم عبد فاضل حسين) رئيس جهاز الأمن الوطني “المدير العام السابق في وزارة الداخلية” يتولَّى عمليَّات التحرِّي وجمع الأدلة وتنفيذ القرارات وتقديم الإسناد للمُحقِّقين وتزويدهم بما يصل إليهم من معلوماتٍ عن تلك الجرائم وتلك القضايا، وضبط مرتكبيها بالجرم المشهود.

Eajil
توضيح من لجنة الانضباط في نقابة الصحفيين حول فصل ثلاثة أشخاص من المبتزين والمزورين والسراق