المسلة | الحدث كما حدث المسلة | الحدث كما حدث

المسلة | الحدث كما حدث#من هو (حسن مكوطر) ؟ المسلة | الحدث كما حدثالكاتب والباحث سمير عبيد يفتح نيرانه على الحكيم ومحافظ النجف المسلة | الحدث كما حدثتمساح في مجلس النواب !!!! المسلة | الحدث كما حدثمعلومات مؤكدة تهدد بوقف وشلل حركة مشروع طائرات (اف 16) بالكامل…..!! المسلة | الحدث كما حدثامام أنظار السيد القائد العام للقوات المسلحة آمام السيد معالي وزير الدفاع المسلة | الحدث كما حدث(هدر للمال العام وسرقة لقوت الشعب بوضح النهار )…!! المسلة | الحدث كما حدثامام أنظار السيد رئيس الوزراء ملفات فساد بنصف مليار دولار في وزارة الدفاع المسلة | الحدث كما حدثالكاتب والفنان جبار المشهداني يقصف خميس الخنجر بصواريخ عابرة لجرف الصخر …!! المسلة | الحدث كما حدثبراءة مديحة معارج و اعدام عبد الزهرة شكارة……!! المسلة | الحدث كما حدثجريمة القتل في النجف .. ودور القضاء والقضاة … والقوات الامنية ! المسلة | الحدث كما حدثبسم الله الرحمن الرحيم يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ صدق الله العلي العظيم المسلة | الحدث كما حدثارفع رأسك العراق الشامخ مهد الحضارة وحاكم العالم المسلة | الحدث كما حدثتنويه.. المسلة | الحدث كما حدثنقابة الصحفيين العراقيين تجدد رفضها لاقامة المهرجانات الماجنة وتطالب الجهات الرسمية بعدم السماح لها او التعاطي معها المسلة | الحدث كما حدثبــيــان شديد اللهجة ضد مهرجان شذى حسون من وزارة الثقافة والسياحة والآثار المسلة | الحدث كما حدثإن شانئك هو الأبتر المسلة | الحدث كما حدثالدفاع النيابية تكشف عن تعديلات جوهرية في قانون جهاز الأمن الوطني المسلة | الحدث كما حدث#كذبة_بجلاجل -اقحام أسم الجنرال #الشهواني ! المسلة | الحدث كما حدثرئيس جهاز المخابرات يكذب وزير عراقي المسلة | الحدث كما حدثتجري الرياح بما لا تشتهي الأبطال المسلة | الحدث كما حدثمن سرق سيگار صدام حسين !!؟؟ المسلة | الحدث كما حدثأمام القائد العام للقوات المسلحة أمام رئيس جهاز الامن الوطني العراقي المسلة | الحدث كما حدثمسدسات رئيس الجمهورية…..!! المسلة | الحدث كما حدثكتاب جديد عن صدام حسين باسرار ووثائق خطيرة تنشر لأول مرة المسلة | الحدث كما حدثظهر الحق وزهق الباطل لعدم كفاية الادلة إلغاء التهمة الموجهة ضد وزير الاتصالات الأسبق الربيعي
أحدث_الأخبار

قصص وحكايات اشبه بالخيال من مهازل قضاء مدحت الحوت….؟!

كتب سعد الاوسي…….الجزء الاول

اهي قصة حيدرمتعب الذي اعدم ثلاث مرات ولم يموت …الا بالضرب والدفرات والركل على وجهه والسحق على رقبته ؟! وماهي حكاية سفيان فاضل الذي اعدم مرتين ولم يفارق الموت الا بطلقة في رأسه…….؟! قصة (( الجني )) الذي كان شاهداً على ضابط عراقي بانه (( بعثي وصدامي ))……..؟! وحكاية (( الشايب 88 سنة )) محجوب محمد حسون الفلاحي الذي اتهم بجريمة في سنة 2006 وكان الفلاحي معتقل حينها في سجون الاحتلال الامريكي…,والذي توفى في 18 تشرين اول الحالي في سجون الظلم والطغيان والبغي والاستهتار ! قصة اعدام 15 شابا عراقياً زورا وظلماً وبهتانا جريمتهم الاولى والاخيرة انهم (( عرب سنة )) ….ومن انصار اياد علاوي؟! كتب سعد الاوسي…….الجزء الاول لم يعد مجالاً للشك في أن نجاح الإصلاحات (( الترقيعية )) لحيدر العبادي مرهون بإصلاح القضاء وانتشاله من شبكة فساد تفرض سيطرتها عليه منذ 2003، فلم ينله التغيير وتجديد الدماء، ماحال دون تحوله الى مجلس عدل وإنصاف، يأخـذ للدني مــن الشريف ويساوي بين القوي والضعيـف وردّ المظالــــم، ووضع سنن العدل والانصاف واحقاق الحق. كما لا يمكن التشكيك في التظاهرات التي طالبت بإقالة رئيس مجلس القضاء الأعلى مدحت المحمود، وما هو عليه من الخروج عن العدل ورداءة السيـرة وســوء السلوك مع الرعية، فلم يرفع المحتجون، الشعارات المنادية باقصاء الديناصورات والحيتان الفاسدة التي تتحكّم في القضاء، لولا الوعي الجمعي الذي تبلور في صوت جماهيري واحد، ينادي بوضع حد لنفوذ المحمود وحاشيته وبطانته الفاسدة السيئة من خلال (( جربزة ترتبط به )) في القضاء من بينهم قضاة يطلق عليهم (( المعصومين من الخطأ )) وهم قضاة غير دستوريين يرتبطون باجهزة امنية فاسدة من بينهم (( قاضي جهاز المخابرات وقاضي لواء بغداد 56 وقاضي الاستخبارات العسكرية وقاضي جهاز الامن الوطني وقاضي جهاز مكافحة الارهاب ))…هذه واحدة من اكبر الجرائم التي اقترفها مدحت المحمود بحق القضاء العراقي عندما سلم رقاب الابرياء بيد قضاة هذه الاجهزة واصبحوا هم (( الخصم والحكم والجلاد )) في آن واحد…! مضى ما يزيد على العقد، والقضاء مرهون بأيدي هذا الرجل (( المحمود )) وحاشيته وبطانته الفاسدة (( عود هم يسوولي حكم جديد العراق البيه هااي الشكولات بعد ماينطب )) …الذي صار تغييره أمراً واجبا، واذا كانت المسوغات التي طُرحت في أوقات مختلفة بإبعاد المحمود عن القضاء ليست كافية، فان صوت الشعب اليوم واضحٌ وحاسمٌ في عدم بقاءه في منصبه، بغض النظر عن مواقف الكتل السياسية منه. بل إنّ على مدحت المحمود نفسه، واجب الاستقالة الاختيارية، قبل الاجبارية، بعدما ادرك ورأى بأمّ عينه حجم الرفض الواسع الجماهيري للبقاء في منصبه، والحرّ تكفيه الإشارة، كما قالت العرب. إن المتتبّع لسيرة القضاء العراقي، منذ 2003، يجد أن المحمود افرط في الأخطاء التي لا يمكن إحصائها في هذا الحيّز، حتى فقد ثقة الشعب به الذي يطالب اليوم، بالتجديد والإصلاح. فمن عدم حسم قضايا الإرهابيين وجعلها رهن الظروف والأهواء إلى السكوت على الفاسدين، والسياسيين الداعمين للارهاب، الى تسييس القضاء برمته ، مخالفة للدستور الذي ينص على نزاهته واستقلاله، حتى استهتار عصابات فاسدة في قرار القضاء، والاختلاس والاستثمار الخاطئ لميزانية المجلس المستقلة عن الميزانية العامة للدولة، ما اتاح للمحمود فسادا ماليا، يعرفه القاصي والداني. كما ان الكثير من القضايا التي اعدم من خلالها العشرات من العراقيين كانت مجحفة وظالمة وغير عادلة وملفات مسيسة يعرفها ويدركا المحمود نفسه وحاشيته الفاسدة وبطانته السيئة وسنذكرها في حلقات تفصيليا وحسب ما اطلعنا عليه. كل ذلك، يضع مدحت المحمود في موقف مطالب فيه، بالرحيل شاء أم أبى، بعدما قال الشعب كلمته في ضرورة النهاية لرمز الفساد في القضاء العراقي…..ومن بين القصص التي اطلعت على حيثياتها شخصيا اثناء تنقلي في عدد من السجون السرية والعلنية من يوم 13 نيسان 2010 وحتى غاية 17 من شهر آب 2011 ستة عشر شهرا واربعة ايام (( شفت اشكال والوان من القصص )) سانشرها احقاقا للحق وانصافا للتاريخ من بين تلك القصص والحكايات انه تم بتاريخ 9/5/2010 تم اعتقال كل من فراس حسن فليح الجبوري وابراهيم نجم عبود الجبوري وفاضل عواد الجبوري وعبد الرحمن مزهر العبيدي وحكمت فاضل الجبوري وسفيان جاسم الجبوري وعثمان عبد الجبوري وسفيان فاضل لطيف الجبوري وحيدرمتعب الجبوري ومحمد سلمان الجبوري وقصي فاضل جزاع الجبوري ومازن صالح الجبوري وحسن فليح علوان وكل هئولاء اعتقلو كل حسب مكان عملة,,, فراس حسن الجبوري اعتقل داخل مطار المثنى لأن كان كل يوم في المطار والتسفيرات وسجن التاجي لانه من الناشطين المدنيين جدا والبارزين وهو حقيقة من اكتشف السجن السري الذي يحمل اسم (( سور نينوى )) وداهمته القوات الامريكية ووجدت فيه اكثر من 500 معتقل بصورة سرية …فاعتقل من خلال مراجعته بخصوص معتقلات نساء من الموصل لأن فراس أفصح عنهن عندما كانن معتقلات هناك فكانت له عقوبة وكذلك انه يعمل ضمن منظمات تدعى انصار القائمه العراقية التي يقودها أياد علاوي في حينه وكذلك كان ناشط ولديه معلومات بخصوص تعذيب المعتقلين ومن استدرجة وبعث عليه داخل المطارالعقيد رعد ثابت المالكي ومن القضاة الذي كان يذهب إلى موقع المطار وكذلك يعذب بيده القاضي ماجد الاعرجي واحد مقدمي البرامج في قناة العراقية للاسف الشديد كان يعذب بيده لنزع اعترافات بالاكراه والتعذيب بالعصى الكهربائية للضغط على المعتقلين ولم يستغرق التحقيق والمحاكمة والاعتقال والتمييزوتنفيذ حكم الاعدام اكثر من ستة اشهر فقط وبعض المعتقلين سنيين في السجون لم يحسم امرهم ……..لماذا ….؟! هؤلاء تم انجاز قضيتهم بهذه السرعه ….المؤلم المبكي ان احد المتهمين تم اعدامه ثلاث مرات…..! حيث اعدم حيدر متعب ثلاث مرات وتم تنفيذ به بالاعدام ولكنه لم يمت الى ان بقى الجلادون يربون به حتى فارق الحياة وكذالك سفيان فاضل الذي تم التنفيذ به مرتين ولم يموت الا باطلاق نار في الراس من قبل احد الجلادين …المصيبة والمفارقة ان احد المتهمين من تم اعدامه وهو(( إبراهيم نجم )) في جواز سفره ختم يؤكد انه كان في السفر خلال هذه الحادثة وجاءوا بكتاب تاييد انه مسافر في حينه الا ان ذلك لم ينفع ابدا…! فقصة عرس الدجيل (( فلم استعراضي مؤلم مخجل وصمة عار على القضاء في العراق وسيكشف التاريخ يوما ما ماساة ومصيبة هذه الحادثة المفبركة )) التي يدعون فيها ولحد هذه اللحظة لايوجد ضحايا بالقضية اصلا واطلب هنا شهادة وفاة ومن هم الضحايا اصلا (( غير نعرفهم نعرف اسمائهم عناوينهم )) لحد الآن لاتوجد أي ضحية مجرد هذه القضية سياسية والمعروف ان اهل العريس هم من يعملوا الزفه وليس اهل العروس …السؤال الكبير والاستفهامات الاكبر لحد يومنا هذا ……………..اين هم اهل العريس ومن هم …؟! على اي حال من ضمن المعتقلين الذين تعرفت عليه شخصيا في سجن المطار هو رجل (( شايب 88 سنة )) اسمه محجوب محمد حسون الفلاحي الذي اتهم بالجريمة في سنة 2006 وكان الفلاحي حينها معتقل في سجون الاحتلال الامريكي (( مهزلة )) …,والذي علمت للاسف انه توفى قبل ايام قلائل في 18 تشرين اول الحالي في سجون الظلم والطغيان والبغي والاستهتار …الحاج محجوب كان يقطع قلبي والله ويدمي مقلتي كل لحظة واخرى …الحاج محجوب كان يجلس على السجادة طوال ساعات وينام عليها ولم اراه واشاهده الا وهو يبكي ويمسك لحيته البيضاء ويقول لي (( تتصور رجل بهذا العمر يغتصب فتاة ))…الحاج محجوب لم يكن خائف من السجن او العقوبة ولكنه كان يقول بعض الناس التي لاتعرفني ستصدق بما ستقوله الحكومة ضدي وهذا مايؤلمني..قال لي (( اذا تطلع راح تكتب عليه وتنصفني )) قلت له (( هااااي اذااااااااااااااااااا اطلع )) ولكني اعطيك عهدا ووعدا انني ساكتب لك ولكل مظلوم ولن اتردد عن ذلك ..وها انا اوفي لك العهد والوعد ياحاج محجوب وانت في عليين …رحمك الله واسكنك فسيح جناته وانا لله وانا اليه راجعون وحسبي الله ونعم الوكيل على كل باغ وطاغ ! في الجزء الثاني حكاية الجني وقصص اخرى….!

المسله

المسله1

المسله2

اترك تعليق

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Eajil
#من هو (حسن مكوطر) ؟