المسلة | الحدث كما حدث المسلة | الحدث كما حدث

المسلة | الحدث كما حدثالكاتب والفنان جبار المشهداني يقصف خميس الخنجر بصواريخ عابرة لجرف الصخر …!! المسلة | الحدث كما حدثبراءة مديحة معارج و اعدام عبد الزهرة شكارة……!! المسلة | الحدث كما حدثجريمة القتل في النجف .. ودور القضاء والقضاة … والقوات الامنية ! المسلة | الحدث كما حدثبسم الله الرحمن الرحيم يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ صدق الله العلي العظيم المسلة | الحدث كما حدثارفع رأسك العراق الشامخ مهد الحضارة وحاكم العالم المسلة | الحدث كما حدثتنويه.. المسلة | الحدث كما حدثنقابة الصحفيين العراقيين تجدد رفضها لاقامة المهرجانات الماجنة وتطالب الجهات الرسمية بعدم السماح لها او التعاطي معها المسلة | الحدث كما حدثبــيــان شديد اللهجة ضد مهرجان شذى حسون من وزارة الثقافة والسياحة والآثار المسلة | الحدث كما حدثإن شانئك هو الأبتر المسلة | الحدث كما حدثالدفاع النيابية تكشف عن تعديلات جوهرية في قانون جهاز الأمن الوطني المسلة | الحدث كما حدث#كذبة_بجلاجل -اقحام أسم الجنرال #الشهواني ! المسلة | الحدث كما حدثرئيس جهاز المخابرات يكذب وزير عراقي المسلة | الحدث كما حدثتجري الرياح بما لا تشتهي الأبطال المسلة | الحدث كما حدثمن سرق سيگار صدام حسين !!؟؟ المسلة | الحدث كما حدثأمام القائد العام للقوات المسلحة أمام رئيس جهاز الامن الوطني العراقي المسلة | الحدث كما حدثمسدسات رئيس الجمهورية…..!! المسلة | الحدث كما حدثكتاب جديد عن صدام حسين باسرار ووثائق خطيرة تنشر لأول مرة المسلة | الحدث كما حدثظهر الحق وزهق الباطل لعدم كفاية الادلة إلغاء التهمة الموجهة ضد وزير الاتصالات الأسبق الربيعي المسلة | الحدث كما حدثالسيد عادل عبد المهدي يستقبل رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي فائق زيدان. المسلة | الحدث كما حدثحال العراق الذي لا يسر صائغ ذهب قاتل مع سبق الإصرار والترصد يتحول إلى رئيس لجنة الاستثمار في البرلمان…..!!! المسلة | الحدث كما حدثالمتحدث باسم البنتاغون لشؤون الشرق الأوسط: المسلة | الحدث كما حدثالرئيس السوداني يلتقي أبناء الجالية العراقية في الولايات المتحدة الأمريكية …..!! المسلة | الحدث كما حدثرئيس مجلس الوزراء السيد محمد شياع السوداني يلتقي الرئيس الأمريكي السيد جوزيف بايدن في البيت الأبيض المسلة | الحدث كما حدثفن صناعة التاريخ……… ( السوداني في واشنطن ) المسلة | الحدث كما حدثدولة الرئيس المحترم لا..تلتفت ..للوراء
أحدث_الأخبار

ما دلالات ارتفاع أعداد “المقاولين” الأمريكيين في العراق؟

بغداد/ المسلة: ارتفع عدد المتعاقدين من القطاع الخاص الذين يعملون مع وزارة الدفاع الأمريكية في العراق ثمانية أضعاف خلال العام الماضي، وهو معدل تجاوز بكثرة العدد المتزايد للقوات الأمريكية التي تدرب وتقدم المشورة للجنود العراقيين الذين يقاتلون مسلحي تنظيم داعش.

ووفق ماركوس ويزجيربر، مراسل الاعمال الاقتصادية العالمية في ديفنس ون، في تقرير ترجمه “مركز البيان للدراسات والتخطيط”، فإن الزيادة الحادة التي كُشف عنها في تقرير البنتاغون الأخير للكونغرس يؤكد إعتماد الجيش على المدنيين حتى مع موجود بعثات من قوات صغيرة نسبياً٬ وقال ريك برينان، عالم سياسي بارز في مؤسسة راند وضابط جيش متقاعد: “اذا نظرتم الى حجم وتكوين القوات التي تم نشرها لدعم عملية العزم التام، ستلاحظون أنه تغير بشكل ملحوظ في العام الماضي”.

اعتباراً من الأول من كانون الثاني 2016، هناك 2028 مقاول في العراق، بعد أن كانوا 250 فقط قبل سنة واحدة، وفقاً لبيانات وزارة الدفاع الأمريكية، وهناك ما يقرب من 3700 جندي أمريكي الآن في العراق، مقارنة مع 2300 في كانون الثاني 2015. ويمثل هذا العدد من المتعاقدين العسكريين جزءاَ صغيراً فقط من المتعاقدين الذين وظفتهم الولايات المتحدة في العراق، بالإضافة إلى مقاولي وزارة الدفاع الذين يبلغ عددهم 2028، يعمل 5800 آخرين عن طريق وكالات أخرى بما في ذلك وزارة الخارجية.

في الثمانينيات، قرر الجيش الأمريكي توظيف المتعاقدين للعمل في أدوار الدعم التي تم القيام بها تاريخياً من قبل القوات العسكرية، ويتضمن ذلك وظائف مثل الخدمات الغذائية، والمحافظة على الوحدات السكنية، وتنقية المياه قال برينان “وكل تلك الأشياء الأخرى التي تدخل ضمن المحافظة على القوات في الميدان لفترة طويلة”، بالإضافة الى تفضيل العراق لمقاولين بهذه الأنواع من الأدوار.

ما يقرب من 70 في المئة من المقاولين هم مواطنين أمريكيين، و 20 في المئة هم من مواطني بلدان العالم الثالث والباقي هم من العراقيين المحليين.

واضاف “ما الذي حدث بعد ذلك هو مشابه لما تقوم به عند نشر المزيد من القوات على الأرض، عليك توفير المزيد من المقاولين”.

وقال أنه خلال حرب العراق، كان هناك أكثر بقليل من نسبة واحد الى واحد من المقاولين للجنود، أما الآن فإن أكثر من 30 في المئة (618) من المقاولين يعملون في الصيانة والخدمات اللوجستية، ووفقاً للبيانات فإن ما يقرب من 20 في المئة (381) هم من المترجمين و13 في المئة (263) في مناصب دعم، ويعمل المقاولون أيضاً في الأمن، والنقل، والبناء، ودعم الاتصال، والتدريب، والإدارة، والأدوار الإدارية.

إن ما يقرب من 70 في المئة من المقاولين هم مواطنين أمريكيين، و 20 في المئة هم من مواطني بلدان العالم الثالث والباقي هم من العراقيين المحليين، إن عدد المقاولين الذين يمكن لوزارة الدفاع الأمريكية أن تستخدم في العراق غير محدد، وفقا لما قاله الكولونيل ستيف وارن، المتحدث باسم العزم التام. إن العديد من المقاولين في العراق ودول الجوار هم من شركات حرب معروفة مثل كي بي آر، وشركة دين كورب، وشركة فلور، والشركات الثلاث الذين عينوا من قبل برنامج الجيش اللوجستي المدني أو LOGCAP. يتعاقد البنتاغون ويوقع الصفقات مع هذه الشركات في كل مرة يحتاج فيها الى دعم القوات في الخارج.

قال برينان ان “هذا يجعل الوحدات العسكرية أكثر إستجابة لاحتياجات القائد لعدم الحاجة الى نقل الناس (مع تخصص التجارة) من المنشآت الأخرى”.

وقالت شركة كي بي آر في عرضها التقديمي في تشرين الثاني للمستثمرين بأن خدماتها في LOGCAP في العراق “نمت في الفترة مع زيادة التزايد الممكن”.

إلى جانب مقاولي LOGCAP، تمنح وزارة الدفاع الأمريكية عقود مستقلة، وفقا لأندرو هنتر، المسؤول السابق في البنتاغون وهو الآن مدير مجموعة مبادرات الدفاع الصناعية في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن، في بعض الحالات، تستأجر وزارة الدفاع الأمريكية المتعاقدين الذين يعملون بالفعل للحكومة من أجل تسريع العملية. على الرغم من أن القوات الأمريكية انسحبت تماماً من العراق في عام 2011، إلا أن العديد من المقاولين بقوا يعملون في السفارة الأمريكية أو في الأدوار اللوجستية في صيانة المعدات العسكرية العراقية.

أمر الكونغرس وزارة الدفاع الأمريكية بتقديم معلومات مفصلة عن المتعاقدين في ساحة المعركة بعد الحادث الذي قام فيه متعاقدين عسكريين من القطاع الخاص ويعملون لشركة بلاك ووتر الأمريكية بقتل 17 مدنياً عراقياً في ساحة النسور في بغداد في أيلول 2007.

ليس كل المقاولين في مناطق القتال يعملون كحراس قواعد عسكرية أو عمال غسيل أو طهاة، ولا تزال وكالة المخابرات المركزية ووكالات المخابرات الأخرى تقوم بإستخدام المقاولين مثل بلاك ووتر أو شركة داين كورب ذات 2.2 مليار دولار وغيرها للقيام بالخدمات شبه العسكرية، إن أعداد هؤلاء المتعاقدين، وبعض الذين هم أقرب إلى ساحة المعركة من المستشارين العسكريين، سري للغاية وغير معروف للجمهور.

أرسلت القيادة المركزية الأميركية التي تشرف على العمليات العسكرية في الشرق الأوسط، تحديثات منتظمة للكونغرس عن عدد المتعاقدين الذين يجري إستخدامهم في العراق وأفغانستان منذ أب 2008، وفي تموز 2008 بعد زيادة القوات عام 2007، كان هناك 162.428 مقاول ممول من قبل البنتاغون في العراق، وفقا للبيانات.

اترك تعليق

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Eajil
الكاتب والفنان جبار المشهداني يقصف خميس الخنجر بصواريخ عابرة لجرف الصخر …!!